ها هي بدورها المكتبة العصرية لا زالت تحمل ذلك اللواء الوضاء منذ نشأتها جاهدة وعاملة على نشر أفضل ما توصل إلى إبداعه العقل العربي والإسلامي عبر مسيرته المديدة. فضلا عما جادت به قرائح الكتاب والمفكرين والمحدثين من العرب والمسلمين، وما ترجم إلى لغتنا الحبيبة من الآداب العالمية.
مع توخينا ان تأتي منشوراتنا مسايرة للتطور والحداثة والتقنية العصرية العالية ومناسبة لمستويات جيمع القراء في أقطار العالم العربي والإسلامي وجامعة للزاد الفكري الطيب نقدمه لكل من يبغي العلم والمعرفة، من الأديب إلى المثقف وإلى صغار الناشئة من أبنائنا حيث نشرنا ما يساعدهم على زيادة معرفتهم ويشجعهم على المطالعة.
كما أننا جهدنا بنشر وإصدار المؤلفات والدراسات التي تعين الطلاب الجامعيين على النجاح والتفوق في سائر إختصاصاتهم آملين لهم النجاح.